ريدلي سكوت بروميثيوس: إن أصل واحد منا

لا، أنا لم أر حتى الآن. لذلك هذا لا يحتوي على المفسدين عن بروميثيوس، وعودة لريدلي سكوت في الكون من الأجانب. حسنا، ربما واحد فقط. وقد اتخذت الشعب الاستوديو والعلاقات العامة النهج الذي في الفضاء الإلكتروني يمكن لأي شخص أن أسمعك تهمس، ولذلك لا يوجد حملة على معاينات، وتقريبا كل التفاصيل حول هذا الموضوع ان هذا الامر خارج هناك بفضل حملة دقيق للمقطورة دعابة، وأشرطة الفيديو الفيروسية، والتسريبات للرقابة .

ما هو واضح على الرغم من أنه كذلك، مثل الغريبة، مع الارهاب خارج اليابسة والخروج من بين النجوم، وبروميثيوس هو رحلة إلى أصولنا كبشر، وإلى أين نحن تنسجم مع النظام الكوني. هذا إذا كان هناك واحد لتناسب، سواء كان ذلك مع الأجانب، وآلهة، أو الآلهة الغريبة. سكوت يصف ذلك بأنه "ليس مجرد فيلم مخيف ولكن قصة مثيرة للاهتمام حقا التطوري". مخيف مضاعفا بعد ذلك، بالنظر إلى أن بعض الناس يبدو أن العثور على أي شيء "التطور" أكثر إثارة للقلق من يخرج من المعدة.

من أين أتينا وماذا يحدد لنا كنوع هي الأسئلة التي في شكل تقريبا كل طفل يسأل، والذي كل دين يحاول الإجابة. لدينا حاليا أفضل التقديرات لها الإنسان المعاصر ظهرت في حوالي 200،000 سنة مضت. ولكن المسألة ليست أكبر عن أننا عندما ظهرت، ولكن عن كيفية القيام بذلك: ما حصل لنا والتي تجعلنا خاص. لأن الذي لا يريد أن يكون مميزا؟ والرأي السائد العلمية - أن الكائنات البسيطة ببطء وبشكل عشوائي تطورت على مدى مليارات السنين لتصبح ليس فقط لأنفسنا ولكن كل ما عاش من أي وقت مضى - لا يفعل حقا هذه المهمة.

البرق إضراب

وعكر مزيد من مياه "بركة، دافئ قليلا" الذي تشارلز داروين متأملا كل هذه الحياة قد بدأت من قبل في الاقتراحات التي في بداية هذه القصة الطويلة قد لا يكون حتى على هذا الكوكب. النظريات المثيرة للجدل ومناقشة الكثير من التبزر الشامل على حد سواء تشير إلى أن الكائنات الحية قد تم البدائية بما فيه الكفاية ولكن هاردي يكفي للنجاة من آثار الفضاء نقلها هنا، ربما عن الكويكبات أو النيازك، والحياة المصنفة. هناك العديد من الاختلافات في هذا - من لم يكن يقصد أن يكون مضحكا (ولكن غير) 1960 "الكونية القمامة" اقتراح النمساوي توماس ذهب الفلكي أن المصدر كان يمكن أن يكون القمامة ملقاة العضوية عن طريق تمرير خارج الأرضيون، ليقصد به أن يكون مضحك (ولكن ليس إلى حد كبير) تطور من بطولة ديفيد دوشوفني. لا شيء على الرغم من تعامل مع حقا كيف بدأت الحياة، فإنها تتحول إلى مجرد ما حدث في مكان ما خارج الأرض.

والحقيقة هي أننا حقا لا نعرف كيف أو أين أو متى حصلت على الذهاب - في مكان واحد أو كثير، هنا أو في مكان آخر من الكون، على الأرض، في قاع المحيط في الفتحات الحرارية المائية، على شاطئ المشعة بين البلدين ... أو حتى في بركة داروين دافئ. كانت هناك كل انواع المحاولات لمحاكاة الكيفية التي يمكن بها غير الحية جزيئات القيت معقول معا في الطريقة التي يمكن أن تؤدي إلى شيء يمكن أن تنمو وتتكاثر، ولعل أشهرها تجربة ميلر أوري قبل 60 عاما والتي أظهرت أن الشرر - محاكاة البرق - يمكن أن تطبق على شكل تقريبي لالغلاف الجوي للأرض في وقت مبكر يؤدي إلى تشكيل من الأحماض الأمينية الأساسية للحياة. كل اهتمام، ولكن لا شيء نهائي بعد.

إضافة إلى هذه الحفريات الأخيرة يجد في افريقيا وسيبيريا واندونيسيا والتي أدت إلى أسلافهم أكثر المحتملة في الشق على صورة الأسرة البشرية في وقت مبكر - زرع الشك حول أي من العديد من المرشحين كنت مباشرة وغير مباشرة وينحدر من نحن - وأشياء حصول فوضى. بدلا من قصة الأصل وهذا واضح وكبير وتركز كل يوم لنا، وجميع الأدلة العلمية تشير إلى كونها الملتوية حقبة جديدة تمتد ملحمة بلا بداية واضحة والتي نحن جزء فقط من الزهر واسعة من (في الماضي عد) نحو تسعة ملايين الأنواع التي وضعت في جميع بنفس الطريقة.

التصنيفات عجائب ابن ادم